قال المتحدث السابق باسم المجلس الرئاسي الليبي، محمد السلاك، إن انقسام الأسرة الدولية بشأن الحكومة الجديدة قائم حتى الآن، إلا أنه عليه أن يحترم القرار السيادي الليبي.

وأضاف السلاك، في حديثه لـوكالة “سبوتنيك” الروسية، أن هناك رغبة حقيقة في استعادة القرار السيادي الليبي، وأن الموقف الدولي له أهميته من أجل الغطاء الدولي للحكومة الجديدة، مشيراً إلى أنه في حال عدم دعم الحكومة الجديدة بقيادة باشاغا، فإنه يعزز بذلك الانقسام في البلاد.

الجدير بالذكر أن الحكومة الليبية برئاسة فتحي باشاغا تحصلت، الثلاثاء، على الثقة من قبل البرلمان، لتحل محل حكومة الوحدة الوطنية.