أكد رئيس الحكومة الليبية فتحي باشاغا إيمانه الكامل بتحقيق سيادة القانون في البلاد، وتكثيف الجهود لمكافحة الإرهاب والجريمة المنظمة ومعالجة الأوضاع الأمنية الهشة، بحسب وصفه.
وطالب باشاغا، بدعم دولي لحكومته حتى تتمكن من معالجة أزمة المهاجرين غير النظاميين، الذين يتخذون من ليبيا بلد عبور نحو أوروبا.
وأعرب باشاغا، في تصريحٍ لصحيفة “إكسبريس” الإنجليزية، عن تطلُّعه لإنهاء حالة عدم الاستقرار التي جعلت من ليبيا مرتعاً للإرهابيين وممراً للاتجار بالبشر.