أجرت منظمة الأمم المتحدة دراسة حول الوضع الإنساني في ليبيا ضمن برنامجها لسنة 2022 عبر موقعها الرسمي على شبكة الإنترنت. وجاء في التقرير الأممي أن ما يقارب 800 ألف مواطن ليبي بحاجة الى مساعدة في الوقت الراهن.

وأضاف التقرير أنه من المتوقع أن يزداد هذا الرقم إلى الضعف مع بداية العام القادم, وذكر التقرير أن من أهم الأسباب الرئيسية هو التلوث البيئي وعدم وجود ملاجئ للكثير من المواطنين, وبسبب الوضع الصحي المتدهور حسب التقرير.